لم تعد النبرة السياسية كما هيا ..فهناك استحقاق إسمة
أيلول لربما هوا السبب بتغير هذه النبرة فكلنا نشاهد
ونسمع نبرة بريئة الملامح إما تطالب بالمفاوضات أو
بتعليقها .والأن نلمح نبرة جديدة من نوعها وكأنها من
قائد ثوري عظيم فيديل كاسترو أو جيفارا
نحن لانعرف ماذا سيفعل لنا استحقاق ايلول لكن نسمع بدولة مستقلة كما أعلنها الرئيس الراحل ياسر عرفات
" بسم الله وبسم الشعب وبأسم الشعب الفلسطينى نعلن قيام دولة فلسطين فوق أرضنا الفلسطينية وعاصتمها القدس الشريف "
هكذا قال الرئيس الراحل رحمه الله ولربما نسمع هذه الكلمات ايضا من الرئيس الحالى محمود عباس لكن منذ ان قالها ياسر عرفات والا ان يقولها محمود عباس ماذا سيتغير ؟؟؟
نحن لانعرف ماذا سيتغير ولكن سننتظر ونبقى مكتوفى الأيدي إلا أن نلمس ايجابيات أو سلبيات هذا الاستحقاق لكن العجيب فى الأمر أن الدولة تحتاج الى مقومات لقيامها أين تلك المقومات أين الحدود ؟أين السيادة الداخلية لربما بعد الاستحقاق تحصل على السيادة لكن من وجه نظر الجميع ان السيادة ستبقى لإسرائيل ولاتسطيع أي قوة منعها أين المطار ام مصر تفى بالغرض ؟
أين باقى مدن الدولة لماذا مشتته أم لاتريد افتعال المشاكل بين الاطراف المتنازعة على غزة والضفة ؟
دولة لا تسطيع الوصول من مدينة الى أخري الا بإذن دول أخري أين وأين تساؤلات هل سيجيب عنها إستحقاق ايلول ؟!!
اذاً لاداعى لكل هذه المناورة ألتى يعتقد الجميع انها فاشلة
حماس . قوة مسيطرة فى الأراضي الفلسطينية ما موقفها من هذا الاستحقاق وهل ستقبل بأن يقوم الرئيس محمود عباس
بإعلان هذه الدولة وكيف ستتعامل مع الموقف ؟
حماس تعبتر أن هذه المحاولة فاشلة من محمود عباس للوقوف فى وجه الكيان الصهيونى بل لربما سيكون لها انعكاس
على الوضع فى الأراضي الفلسطينة
وها بدأ أيلول ووقفت المساعدات للسلطة اذاً هنا بداية اللعبة
هل سيشهد أيلول تطوراُ أكبر؟ دعونا ننتظر ماذا سيحدث هذا الشهر !
لم تعد النبرة السياسية كما هيا ..فهناك استحقاق إسمة
أيلول لربما هوا السبب بتغير هذه النبرة فكلنا نشاهد
ونسمع نبرة بريئة الملامح إما تطالب بالمفاوضات أو
بتعليقها .والأن نلمح نبرة جديدة من نوعها وكأنها من
قائد ثوري عظيم فيديل كاسترو أو جيفارا
نحن لانعرف ماذا سيفعل لنا استحقاق ايلول لكن نسمع بدولة مستقلة كما أعلنها الرئيس الراحل ياسر عرفات
" بسم الله وبسم الشعب وبأسم الشعب الفلسطينى نعلن قيام دولة فلسطين فوق أرضنا الفلسطينية وعاصتمها القدس الشريف "
هكذا قال الرئيس الراحل رحمه الله ولربما نسمع هذه الكلمات ايضا من الرئيس الحالى محمود عباس لكن منذ ان قالها ياسر عرفات والا ان يقولها محمود عباس ماذا سيتغير ؟؟؟
نحن لانعرف ماذا سيتغير ولكن سننتظر ونبقى مكتوفى الأيدي إلا أن نلمس ايجابيات أو سلبيات هذا الاستحقاق لكن العجيب فى الأمر أن الدولة تحتاج الى مقومات لقيامها أين تلك المقومات أين الحدود ؟أين السيادة الداخلية لربما بعد الاستحقاق تحصل على السيادة لكن من وجه نظر الجميع ان السيادة ستبقى لإسرائيل ولاتسطيع أي قوة منعها أين المطار ام مصر تفى بالغرض ؟
أين باقى مدن الدولة لماذا مشتته أم لاتريد افتعال المشاكل بين الاطراف المتنازعة على غزة والضفة ؟
دولة لا تسطيع الوصول من مدينة الى أخري الا بإذن دول أخري أين وأين تساؤلات هل سيجيب عنها إستحقاق ايلول ؟!!
اذاً لاداعى لكل هذه المناورة ألتى يعتقد الجميع انها فاشلة
حماس . قوة مسيطرة فى الأراضي الفلسطينية ما موقفها من هذا الاستحقاق وهل ستقبل بأن يقوم الرئيس محمود عباس
بإعلان هذه الدولة وكيف ستتعامل مع الموقف ؟
حماس تعبتر أن هذه المحاولة فاشلة من محمود عباس للوقوف فى وجه الكيان الصهيونى بل لربما سيكون لها انعكاس
على الوضع فى الأراضي الفلسطينة
وها بدأ أيلول ووقفت المساعدات للسلطة اذاً هنا بداية اللعبة
هل سيشهد أيلول تطوراُ أكبر؟ دعونا ننتظر ماذا سيحدث هذا الشهر !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق